١٥‏/٠٩‏/٢٠٢١، ٨:١٣ م

عبر تويتر؛

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

اطلق اللبنانيون حملة تضامنية مع استراتيجية محور المقاومة لمساندة بعضهم البعض وتعزيز موقفهم في حربهم على الارهاب التكفيري وقوى الهيمنة والاستكبار.

وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان اللبنانيون، اطلقوا عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر هاشتاغ #شكراً_إيران_شكراً_سوريا، قدموا من خلاله شكرهم الى الجمهورية الاسلامية الايرانية وسوريا في اسعافهما للبنان بالمازوت مؤكدين ان هذه الخطوة ليست جديدة على دولة رغم الحصار الاقتصادي ضدها مازالت تدعم قضايا الامة وشعوب المنطقة واخرى رغم الحرب ضدها والجراح التي لم تندمل بعد، مازالت تحتضن اشقائها وتشاركهم الهموم.

وكتب مغردون ان إيران الثورة الإسلامية وسوريا المقاومة، وقفتا مع لبنان ومقاومته بوجه الاحتلال الاسرائيلي والارهاب التكفيري، وتحملتا الحصار والعقوبات والحروب لانهما شكلتا قطب الرحى في محور المقاومة لمواجهة مشاريع الهيمنة الاميركية ونواتجها الصهيونية والتكفيرية.

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

وكتب آخرون ان ايران الاسلام وسوريا الاسد لم تبخلا يوما في مساعدة لبنان كما في دعم وحماية مقاومته، واليوم تحضر معادلة السفن الايرانية التي تحمل النفط الى لبنان عبر سوريا التي شكلت المركز الاول لهذه المادة وذلك كمسار للتخفيف من اسباب الحصار الاميركي الجائر.

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

وغرد محللون لبنانيون قائلين: "انها البواخر التي حركت كل مياه لبنان الراكدة، وسيرت حلولا عبر كل انابيب الغاز والسياسة برعاية اميركية هاربة من فعل التعطيل بعد ان فضحها النفط الايراني الجزيل".

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

وغرد المقامون الاحرار من صميم القلب قائلين: "لان الصديق يظهر دوما وقت الضيق، وفي كل ضيق مررنا به وجدناكم، شكرا لانكم عندما خيرتم بين فك الحصار عنكم مقابل التخلي عنا لم تتركونا لم تطعنونا في الظهر، قدمتم الدماء والمال والرضا الدولي ورضا الاميركي من اجل مبادئكم، من اجل نصرتنا وبقينا عندكم اسيادا".

لبنانيون يطلقون وسم شكرا ايران شكرا سوريا

وكتب المحللون السياسيون ايضاً: وصلت اولى السفن المباركة، فرست على جثة قيصر الاميركي عند الشواطئ السورية آتية بالنفط الايراني لاحراق الاوراق الاميركية التي يكتب عليهامشروع تدمير لبنان.

/انتهى/

رمز الخبر 1917979

سمات

تعليقك

You are replying to: .
  • captcha